السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
موضوعي اليوم وقد قرأته في أحد الكتب وهو عن تكبير العضو الذكري
وان شاء الله يستفيد الشخص الذي عضوه صغير كما جاء في الكتاب ما نصه :
فمن كان ذكره صغيراً و أراد أن يعظمه و يقويه على الجماع فليدلّكه بالماء الفاتر و هو الحار حتى يحمرّ و يجري فيه الدم و يسخن ثم يمسحه بعسل مربى الزنجبيل، و يتقدم حينئذٍ للجماع فان المرأة تتلذذ به لذة عظيمة؛ و إن شاء فليزن من الفلفل و السنبل و المسك و الخولجان وزناً واحداً بعد الدق و التنخيل، و يعجن ذلك بعسل مربىالزنجبيل و يمسح به الذكر بعد أن يدلكه بالماء الفاتر دلكاً جيداً فانه يغلّظ، و تتلذذ به المرأة لذةً عظيمةً إن شاء اللّه؛ أو يأخذ ماءاً فاتراً و يدلكه حتى يحمر و ينتصب ثم يأخذ قطعة من الرف الرقيق و يجعل عليه من الزفت المسخن ثم يلقيها على الذكر و هو واقف منتشر حتى يبرد ذلك الزفت و ينام الذكر و يفعل ذلك مراراً متعددة، فإنه يعظُم و يكبُر إن شاء اللّه، ثم يأخذ من العلق قدراً معلوماً و هو الذي يبقي في الماء ثم يجعل منها في زجاجه ما استطاع و يصب عليها الزيت و يجعلها في الشمس ثم يدهن بذلك الزيت ذكره أياما متواليه فان ذكره يكبُر و يعظُم .
موضوعي اليوم وقد قرأته في أحد الكتب وهو عن تكبير العضو الذكري
وان شاء الله يستفيد الشخص الذي عضوه صغير كما جاء في الكتاب ما نصه :
فمن كان ذكره صغيراً و أراد أن يعظمه و يقويه على الجماع فليدلّكه بالماء الفاتر و هو الحار حتى يحمرّ و يجري فيه الدم و يسخن ثم يمسحه بعسل مربى الزنجبيل، و يتقدم حينئذٍ للجماع فان المرأة تتلذذ به لذة عظيمة؛ و إن شاء فليزن من الفلفل و السنبل و المسك و الخولجان وزناً واحداً بعد الدق و التنخيل، و يعجن ذلك بعسل مربىالزنجبيل و يمسح به الذكر بعد أن يدلكه بالماء الفاتر دلكاً جيداً فانه يغلّظ، و تتلذذ به المرأة لذةً عظيمةً إن شاء اللّه؛ أو يأخذ ماءاً فاتراً و يدلكه حتى يحمر و ينتصب ثم يأخذ قطعة من الرف الرقيق و يجعل عليه من الزفت المسخن ثم يلقيها على الذكر و هو واقف منتشر حتى يبرد ذلك الزفت و ينام الذكر و يفعل ذلك مراراً متعددة، فإنه يعظُم و يكبُر إن شاء اللّه، ثم يأخذ من العلق قدراً معلوماً و هو الذي يبقي في الماء ثم يجعل منها في زجاجه ما استطاع و يصب عليها الزيت و يجعلها في الشمس ثم يدهن بذلك الزيت ذكره أياما متواليه فان ذكره يكبُر و يعظُم .